حرب اكتوبر تعبير NO FURTHER A MYSTERY

حرب اكتوبر تعبير No Further a Mystery

حرب اكتوبر تعبير No Further a Mystery

Blog Article

عبرنا الهزيمة بعبورنا الى سيناء و مهما تكن نتيجة المعارك فإن الأهم الوثبة فيها المعنى أن مصر هى دائما مصر تحسبها الدنيا فد نامت و لكن روحها لا تنام و اذا هجعت قليلا فان لها هبة و لها زمجرة ثم قيام سوف تذكر مصر فى تاريخها هذه اللحظة بالشكر و الفخر"

Dupuy, the Israelis, Soviets and Individuals overestimated the vulnerability in the 3rd Army at time. It wasn't to the verge of collapse, and he wrote that while a renewed Israeli offensive would almost certainly defeat it, this was not a certainty.[244]

As there was no time to obtain new info on The situation on the batteries,[310] the endeavor was a expensive failure. The Israelis wrecked only one Syrian missile battery but shed six Phantom II plane.[311] Because of this, the IAF was not able to make a significant contribution for the defensive fight about the Golan.

لم تنجح الدبابات السورية. واستفاد اللواءان المدرعان الإسرائيليان من المواقع المجهزة، والمهارة في الرماية، والأراضي المرتفعة في تحقيق هزيمة صعبة على الهجوم more info السوري. بعد بضعة أيام، استقرت الجبهتان السورية والمصرية. ووضعت الحرب إسرائيل على شفا الهزيمة، ولكن بفضل شحنات الأسلحة الضخمة من الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى، تمكنت إسرائيل من استعادة زمام المبادرة في ساحة المعركة، وهزيمة كل من القوات المسلحة السورية والمصرية في نهاية المطاف.

في الآونة الأخيرة، طُرح ملف التطبيع بين إسرائيل والسعودية على طاولة مفاوضات أمريكية، بعدما نجحت الإمارات والبحرين والمغرب في توقيع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل، ومع كل ذلك يرى مراقبون أن أغلب المصريين ما زالوا يرفضون التطبيع مع إسرائيل وليسوا راضين عن اتفاق السلام، وذلك لعدة أسباب لعل من أهمها القضية الفلسطينية.

تطوير "التجلى الأعظم" .. أولوية رئاسية على طريق التنمية السياحية

. الولايات المتحدة تطالب بوقف القتال، ومناشدات كسينجر لمنع المعارك بلا جدوى . "

Ben-Shoham along with his personnel outflanked the Syrian penetration by using a western route and achieved the north.[331] The 82nd TB company that experienced reinforced the middle, commanded by Eli Geva, had the former night ruined about 30 Syrian tanks.

وتشير معلومات الناتو الاستخباراتية، في ذلك الوقت، إلى أنه "خلال دراسة المصريين لحرب يونيو، أوصى المستشار الروسي الكبير الجنرال فاسيليوفيتش بفترة يوم كيبور باعتبارها أفضل وقت للهجوم لتحقيق المفاجأة".

.... "لقد وضح تمامًا أن الإسرائيليين فقدوا المبادرة في هذه الحرب، وقد اعترف بذلك قادتهم ومنهم الجنرال شلومو جونين قائد الجبهة الجنوبية في سيناء"

The operation disrupted the stream of weapons and troops to Syria. During the operation, the paratroopers wrecked a number of tank transports and killed many Syrian troopers. there have been no Israeli casualties.[347]

سلام لا يرضى عنه المصريون في الجانب الآخر، فبالنسبة لهم لا سلام مع إسرائيل دون حل القضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية والحفاظ على الأماكن المقدسة في القدس.

At sixteen:00, Yitzhak Hofi, head Northern Command, shortly frequented Nafah and break up command from the Golan entrance: the north can be the accountability of seventh AB, to which 53rd TB could be transferred. Command of 188th AB could well be restricted to the south, taking up 82nd TB.[283] the main wave of the Syrian offensive had did not penetrate, but at Dusk a 2nd, bigger, wave was launched.

William B. Quandt noted that irrespective of who fired the first publish-ceasefire shot, it had been the Israeli Military that was advancing further than the 22 October ceasefire traces.[235]

Report this page